لطالما تبجح هذا الرجل وتلبس بزي الدين لكي يمرر مخططاته الخبيثة والتي من ضمنها تقسيم العراق الى فدراليات الوسط والجنوب وسعى كثيراً وراء تحقيق هذا الهدف لكن أن القدر حال دون ذالك فنرى اليوم الفضائيات تطبل له حتى بعد وفاته تاركين ورائهم ظلم الكثير من الناس الذين ذهبو بمهب الريح ليس ورائهم تشيع رمزي كان كعبد العزيز اليوم أوغيره من تعويض لأهاليهم بل على العكس نرى أنهم لحد الأن هناك جثث تحت الأنقاذ وجثث لم يرى لها حل في أنتشالها من الأبنيه وأقرب حادثة لدينا هي حادثة وزارة الداخلية التي سموها تفجيرات الأربعاء وهنا ننادي الشرفاء الذين حرموا من أبسط حقوقهم ونقول لهم من لغداً سوف نطبل هل هناك أحد سوف يضحك على عقولنا كما كانا عبد العزيز يوزع البطانيات في الأنتخابات الماضية ونرى اليوم أن الأعلام يمهد لأبنه الفذ عمار الحكيم